بعد ظروف الحرب توقف الإنتاج الزراعي، فقاموا أخوان الخالد بتحويل أراضيهم الزراعية إلى إنتاج مياه الشرب. المشروع يقوم بتخديم ٧٠٠ ألف مواطن في المنطقة القريبة، و١.٥ مليون نسمة في المنطقة الواسعة، لتصبح بدورها أكبر منشأة مياه في سوريا الشمالية.
عن أخوان الخالد، ملاك المعمل:
محمد إبراهيم الخالد حصل على شهادة هندسة بيئة من كلية العلوم في بودابست. في عام ١٩٨١ عاد إلى سوريا ليستثمر خبراته في مجال الزراعة.
الدكتور أسامة الخالد حصل على شهادة الطب في المجر عام ١٩٨٥ وحصل على الجنسية في العام ١٩٩٣. من ٢٠٠٤ إلى ٢٠١٤ كان في الداخل السوري حيث تم تهجيره وعائلته من الضربات الجوية. الآن يعيش في المجر ويعمل كطبيب داخلي. أولاده ابراهيم وصهيب وساندريلا.
الأخ الأصغر ميسرة الخالد. مزارع وقد بقي في الداخل مع أطفاله وهي يشرف على حسن سير المعمل.
